“كانت المساحة والقاعات مذهلة. كان الطعام لذيذ وكانت الضيافة رائعة. لا أستطيع الانتظار للعودة وأوصي به بشدة!”

“شكراً على المكان، إنه مكان ممتاز للاجتماعات والمؤتمرات.”

الموقع جيد والقاعة ممتازة. كان التواصل مع الممثل سلسًا، كان لطيفًا جدًا ومتعاونًا. محترف وسريع الاستجابة.

مساحة القاعة كانت مناسبة وكان الموظفون متعاونين بشكل كبير.

لقد كنت سعيدة بكل شيء وسأعطي تقييم 5 نجوم للمكان والبيئة.

كان برنامج المدرب فرصة عظيمة بالنسبة لي للتواصل مع جميع المدربين الميدانيين الذين يعرفون اليمن، وخاصة منظمات المجتمع المدني في اليمن. لقد زودني بالمهارات والمعرفة المناسبة لأتمكن من معالجة بعض المشاريع والمهام الصعبة في مجال عملي. تساعد الأكاديمية على ترك إرث وبناء القدرات الحقيقية لمنظمات المجتمع المدني المحلية ولديها أيضًا فريق من الخبراء والمدربين المحليين مثلي والذين سيكونون على استعداد لتقديم التدريب بهدف تحسين أداء منظمات المجتمع المدني لصالح المواطنين اليمنيين.

“لقد أضاف التدريب معلومات ومعارف جديدة إلى فهمي والتي انعكست في كتابة التقارير والمقترحات الموجهة إلى أصحاب المصلحة وصناع القرار والجهات المانحة. أنا الآن قادرة على كتابة تقارير أكثر شمولاً ووضوحًا وغنية بالمعلومات. منذ التدريب، حصلنا على مشاريع جديدة ونهدف إلى مشاريع طويلة الأمد أيضًا لضمان الحفاظ على استدامة جمعيتنا وإفادة أعداد كبيرة من الأشخاص الضعفاء في قطاع غزة الذين يعانون من ظروف صعبة. أود أن أتوجه بالشكر الجزيل إلى الأكاديمية الانسانية للتنمية HAD التي ساعدتني على تحسين مهاراتي وتحويل قدراتي كعاملة في المجال الإنساني.

“لقد أعطاني البرنامج فرصة لتبادل الخبرات وأن أكون كامرأة جزءًا من تغيير أكبر للمجتمعات في اليمن . “

“أولاً، أود أن أشكر فريق الأكاديمية الانسانية للتنمية HAD والمدرب الذي شرح التدريب وأهمية المراقبة والتقييم والمساءلة أثناء تدريباتنا على كتابة التقارير والتخطيط الاستراتيجي. لقد وجدت أن الدورات التدريبية مفيدة للغاية وتركز على احتياجاتي كعاملة إنسانية تعمل في العراق.

“لقد تعلمت الفرق بين المصادر الأولية والثانوية واستفدت كثيرًا، حيث ركزت ورش العمل بشكل كبير على مساعدتنا في نوع العمل الذي نقوم به في الوزارة وعززت قدراتي ومعرفتي “

“إنه برنامج قيادة رائع يقوده أفضل المدربين الموجودين . بالتأكيد، تعلمت الكثير في فترة قصيرة للغاية تصل إلى أسبوع فقط، ويمكنني حقًا أن أرى نفسي تطبق كل المهارات والمعرفة في دوري.”

“لقد كانت المشاركة في هذا البرنامج رحلة مذهلة . عندما أفكر في الأشياء التي تعلمناها، فإن بعض الأجزاء المفضلة لدي هي القيام بالكثير من ورش العمل والأنشطة العملية. هناك الكثير من النصائح الأساسية التي يمكن تطبيقها على وظيفتي اليومية، وكان من الرائع أن نرى كيف يمكنهم تعليمنا الطرق التي يمكننا من خلالها أن نصبح قادة فعالين. أود بالتأكيد أن أوصي بـالأكاديمية الانسانية للتنمية HAD لأي احتياجات تعليمية لديك.

“العمل في قطاع الإغاثة الإنسانية قد يشبه أحيانًا الجري في ماراثون – دائمًا ما نكون في حالة جري مستمرة، وأحيانًا بدون تصوّر لخط النهاية. كان هذا البرنامج تنفسًا ملحوظًا وضروريًا، حيث كان لدينا الفرصة للتوقف والتأمل في اعمالنا اليومية. تعلمنا عن أنماط التعلم المختلفة، وصفات الشخصية، وإدارة التغيير مع المقبولين والمقاومين (النشطين والسلبيين) وأكثر من ذلك بكثير! كان هناك قليل من النظري، وقليل من التطبيق، والكثير من المرح 😊”

“كانت طريقة إجراء التدريب ممتازة وكانت تعتبر تذكيرًا جيدًا لي بأهمية الالتزام باللائحة العامة لحماية البيانات (GDPR). كما أتاحت لي التواصل مع أشخاص آخرين يشغلون مواقع مماثلة للتي أشغلها.”