المهمة: تقديم المساعدة على الواقع
المدة: 3 أشهر
“لقد منحني العيش في لبنان الفرصة للعمل في الميدان وفي المكتب.”
وصلت إلى لبنان في يوليو/تموز وكان من المفترض أن أعمل لمدة ثلاثة أشهر فقط، لكنني كنت محظوظًا بما يكفي لتمديد إقامتي لمدة ستة أشهر أخرى. لقد أظهر التدريب الذي حصلت عليه IRW تأثير المشاريع التي شاركت فيها. لقد طورت العديد من المهارات مثل كيفية اتخاذ المبادرة. لقد منحني العيش في لبنان الفرصة للعمل في الميدان وفي المكتب. لقد تعلمت كيفية كتابة المقترحات والتقارير النهائية وكيف أكون مشرفًا على المتطوعين. لقد قمت سابقًا في اليونان بزيارة مخيمات اللاجئين ولكنني لم أختبر أبدًا تجربة ميدانية كما حدث في لبنان. إنه يمنحني أفضل ما في العالمين ويحقق المزيد من التنمية المستدامة من خلال بيئات مختلفة. كانت تجربتي الرائعة التي لا تُنسى عندما كنت جزءًا من توزيع الأضاحي في أغسطس، بدأ الناس يتعرفون على هويتي واكتسبت الكثير من ثقة واحترام المجتمع. في بيئة العمل في الشرق الأوسط، وخاصة العمل في بلد جديد، كان معرفة أنني كنت موضع تقدير ومعاملة باحترام يعني الكثير. قام المجتمع ببناء علاقة معي ووجدت فرصًا متعددة من خلال مقابلة أشخاص جدد مما يعني المزيد من تجارب العمل والتعلم بالنسبة لي. أنا الآن أعمل بدوام كامل في IRW في لبنان وكان تدريبي في هذا القطاع في الشرق الأوسط بمثابة هدية حقًا. لقد منحني هذا التدريب القدرة والمزيد من الثقة للاستفادة من درجتي البكالوريوس في الاقتصاد والماجستير في الدراسات العالمية، وأشعر أن لدي خبرة ملموسة يمكن إضافتها إلى سيرتي الذاتية. أود بالتأكيد أن أوصي بهذا التدريب للأشخاص الذين يتطلعون إلى توسيع حياتهم المهنية في القطاع الإنساني. أنصحك بشدة بعدم الاستسلام، ظل الناس يقولون لي “متى ستحصل على وظيفة حقيقية؟” ولكن هذا التدريب كان تجربة رائعة لبناء الذكريات والخبرات والتطوير. لقد قضيت وقتًا رائعًا في مقابلة أشخاص ومنظمات غير حكومية أخرى وأريد أيضًا تعلم اللغة العربية حتى أتمكن من التفاعل مع المجتمع بشكل أفضل.
المهمة: تقديم المساعدة على الواقع
المدة: 3 أشهر
“لقد منحني العيش في لبنان الفرصة للعمل في الميدان وفي المكتب.”
وصلت إلى لبنان في يوليو/تموز وكان من المفترض أن أعمل لمدة ثلاثة أشهر فقط، لكنني كنت محظوظًا بما يكفي لتمديد إقامتي لمدة ستة أشهر أخرى. لقد أظهر التدريب الذي حصلت عليه IRW تأثير المشاريع التي شاركت فيها. لقد طورت العديد من المهارات مثل كيفية اتخاذ المبادرة. لقد منحني العيش في لبنان الفرصة للعمل في الميدان وفي المكتب. لقد تعلمت كيفية كتابة المقترحات والتقارير النهائية وكيف أكون مشرفًا على المتطوعين. لقد قمت سابقًا في اليونان بزيارة مخيمات اللاجئين ولكنني لم أختبر أبدًا تجربة ميدانية كما حدث في لبنان. إنه يمنحني أفضل ما في العالمين ويحقق المزيد من التنمية المستدامة من خلال بيئات مختلفة. كانت تجربتي الرائعة التي لا تُنسى عندما كنت جزءًا من توزيع الأضاحي في أغسطس، بدأ الناس يتعرفون على هويتي واكتسبت الكثير من ثقة واحترام المجتمع. في بيئة العمل في الشرق الأوسط، وخاصة العمل في بلد جديد، كان معرفة أنني كنت موضع تقدير ومعاملة باحترام يعني الكثير. قام المجتمع ببناء علاقة معي ووجدت فرصًا متعددة من خلال مقابلة أشخاص جدد مما يعني المزيد من تجارب العمل والتعلم بالنسبة لي. أنا الآن أعمل بدوام كامل في IRW في لبنان وكان تدريبي في هذا القطاع في الشرق الأوسط بمثابة هدية حقًا. لقد منحني هذا التدريب القدرة والمزيد من الثقة للاستفادة من درجتي البكالوريوس في الاقتصاد والماجستير في الدراسات العالمية، وأشعر أن لدي خبرة ملموسة يمكن إضافتها إلى سيرتي الذاتية. أود بالتأكيد أن أوصي بهذا التدريب للأشخاص الذين يتطلعون إلى توسيع حياتهم المهنية في القطاع الإنساني. أنصحك بشدة بعدم الاستسلام، ظل الناس يقولون لي “متى ستحصل على وظيفة حقيقية؟” ولكن هذا التدريب كان تجربة رائعة لبناء الذكريات والخبرات والتطوير. لقد قضيت وقتًا رائعًا في مقابلة أشخاص ومنظمات غير حكومية أخرى وأريد أيضًا تعلم اللغة العربية حتى أتمكن من التفاعل مع المجتمع بشكل أفضل.