العقيدة
يمكن للقيم والمبادئ الدينية أن تؤدي دورًا هامًا في تعزيز العدالة الاجتماعية والتنمية المستدامة. ونتيجة لذلك، فإن إجراء البحوث التي تحدد الدور الذي تؤديه العقيدة في مواصلة التنمية المستدامة وجهود المعونة الإنسانية في جميع أنحاء العالم، له أهمية كبيرة حيث تشير الأبحاث الحالية إلى أن المجتمعات المحلية في العديد من البلدان النامية أكثر عرضةً للتأثر بالممارسات القائمة على العقيدة، الأمر الذي يشير إلى أن الوعي بالمنظورات العقائدية أمر حيوي لجميع المنظمات التي تتطلع إلى التأثير على المجتمعات، ويمكن للمنظورات العقائدية أن توفر الخبرة في العديد من المجالات الإنمائية الرئيسة، بما في ذلك الحد من الفقر، والمساواة بين الجنسين، ومنع نشوب الصراعات.
وقد تتضمن الموضوعات البحثية ما يلي:
· وجهات النظر الإسلامية حول التنمية والمساعدات الإنسانية.
· وجهات نظر الأديان حول التنمية والمعونة الإنسانية.
· التعاون بين الأديان في مجال التنمية والمعونة الإنسانية.
· دور المنظمات المستوحاة من العقيدة وغيرها من الجهات العقائدية.
· فرص وتحديات العمل للمنظمات التي تنطلق من العقيدة في عملها.