المهمة: أن تكون جزءًا من فريق التسويق والاتصالات المذهل

المدة: 3 أشهر

“آمل أن يكون تدريبي في HAD هو الخطوة الأولى التي أحتاجها للمشاركة في قطاع المنظمات غير الحكومية، مما يمنحني الفرصة لدمج ليس فقط شهادتي معًا، ولكن أيضًا إرادتي لفعل شيء جيد للعالم.”

بعد أن تخرجت من كلية الصحافة في تشيلي، عملت في الإعلام وفي وكالات الاتصالات أيضًا، لكني شعرت دائمًا أن هناك شيئًا ما مفقودًا. وبما أنني كنت دائمًا مهتمًا بالدين، فقد قررت أن الوقت قد حان لدراسة درجة الماجستير في الدين والسياسة والمجتمع من جامعة برمنغهام. خلال نهاية دراستي للماجستير، قررت أن أجمع بين درجتي العلمية معًا وأبدأ تدريبي لمدة ثلاثة أشهر في قسم التسويق والاتصالات في HAD. خلال فترة وجودي في هذا المنصب، أتيحت لي الفرصة لمعرفة المزيد عن مجال خبرتي، وإضافة المعرفة حول استراتيجيات التسويق، وكتابة المدونات وأيضًا أن أكون جزءًا من مشروع CRM لـ HAD. ما أتوقعه من هذا التدريب هو أن أتعلم وأتعلم وأتعلم المزيد. أود أن تكون هذه الفرصة هي خطوتي الأولى نحو النمو في قطاع المنظمات غير الحكومية، حيث أقوم بتجميع تدريبي في الصحافة مع المهارات المكتسبة في HAD لأصبح عاملاً مهنيًا واجتماعيًا أفضل. ما أحبه في HAD هو أن المتدربين يتم أخذهم على محمل الجد ويتم تحديهم كل يوم، مما جعل وقتي هنا ذا معنى. كما جعلني أشعر أنني هنا لهدف، وأعتقد أنه أفضل شيء في العمل في منظمة غير حكومية.

المهمة: أن تكون جزءًا من فريق التسويق والاتصالات المذهل

المدة: 3 أشهر

“آمل أن يكون تدريبي في HAD هو الخطوة الأولى التي أحتاجها للمشاركة في قطاع المنظمات غير الحكومية، مما يمنحني الفرصة لدمج ليس فقط شهادتي معًا، ولكن أيضًا إرادتي لفعل شيء جيد للعالم.”

بعد أن تخرجت من كلية الصحافة في تشيلي، عملت في الإعلام وفي وكالات الاتصالات أيضًا، لكني شعرت دائمًا أن هناك شيئًا ما مفقودًا. وبما أنني كنت دائمًا مهتمًا بالدين، فقد قررت أن الوقت قد حان لدراسة درجة الماجستير في الدين والسياسة والمجتمع من جامعة برمنغهام. خلال نهاية دراستي للماجستير، قررت أن أجمع بين درجتي العلمية معًا وأبدأ تدريبي لمدة ثلاثة أشهر في قسم التسويق والاتصالات في HAD. خلال فترة وجودي في هذا المنصب، أتيحت لي الفرصة لمعرفة المزيد عن مجال خبرتي، وإضافة المعرفة حول استراتيجيات التسويق، وكتابة المدونات وأيضًا أن أكون جزءًا من مشروع CRM لـ HAD. ما أتوقعه من هذا التدريب هو أن أتعلم وأتعلم وأتعلم المزيد. أود أن تكون هذه الفرصة هي خطوتي الأولى نحو النمو في قطاع المنظمات غير الحكومية، حيث أقوم بتجميع تدريبي في الصحافة مع المهارات المكتسبة في HAD لأصبح عاملاً مهنيًا واجتماعيًا أفضل. ما أحبه في HAD هو أن المتدربين يتم أخذهم على محمل الجد ويتم تحديهم كل يوم، مما جعل وقتي هنا ذا معنى. كما جعلني أشعر أنني هنا لهدف، وأعتقد أنه أفضل شيء في العمل في منظمة غير حكومية.