المهمة: مساعدة دوائر العلاقات الخارجية والمناصرة

المدة: 3 أشهر

“إن فترة تدريبي مع منظمة الإغاثة الإسلامية العالمية أعطتني مساحة للنمو على المستويين المهني والشخصي”.

تخرجت من جامعة وستمنستر بدرجة ليسانس الحقوق. ثم أخذت سنة إجازة في السفر والعمل. في أغسطس 2018، انتقلت إلى السويد للحصول على درجة الماجستير في العمل الإنساني والصراع في جامعة أوبسالا. بعد فترة وجيزة من ترك الجامعة، بدأت تدريبي في مجال المناصرة العالمية لمدة ثلاثة أشهر في قسم العلاقات الخارجية والمناصرة. خلال هذا الوقت، أتيحت لي الفرصة للعمل في عدد من المشاريع. وكنت مسؤولاً عن تنفيذ البرامج الخاصة بالقسم. ومن بين المشاريع التي عملت عليها: العدالة بين الجنسين والإسلام، وتغير المناخ، وتأثير البطالة بين الشباب في فلسطين. لقد استمتعت تمامًا بالعمل في هذه المشاريع وتمكنت من استخدام بعض المهارات والمعرفة التي اكتسبتها من الماجستير وفي نفس الوقت تطوير مهارات جديدة. لقد أتيحت لي الفرصة للعمل مع أقسام مختلفة بالإضافة إلى المكاتب الميدانية، مما أثرى فهمي لثقافة المنظمة مع تطوير شراكات مع مجموعة واسعة من الأشخاص. يوفر التدريب فرصة فريدة لبدء مهنة في القطاع الإنساني بينما يمنحك أيضًا مساحة للنمو على المستوى الشخصي. لقد أقدر تمامًا الطبيعة الترحيبية للزملاء الذين جعلوني أشعر وكأنني جزء من أسرة الإغاثة الإسلامية.

المهمة: مساعدة دوائر العلاقات الخارجية والمناصرة

المدة: 3 أشهر

“إن فترة تدريبي مع منظمة الإغاثة الإسلامية العالمية أعطتني مساحة للنمو على المستويين المهني والشخصي”.

تخرجت من جامعة وستمنستر بدرجة ليسانس الحقوق. ثم أخذت سنة إجازة في السفر والعمل. في أغسطس 2018، انتقلت إلى السويد للحصول على درجة الماجستير في العمل الإنساني والصراع في جامعة أوبسالا. بعد فترة وجيزة من ترك الجامعة، بدأت تدريبي في مجال المناصرة العالمية لمدة ثلاثة أشهر في قسم العلاقات الخارجية والمناصرة. خلال هذا الوقت، أتيحت لي الفرصة للعمل في عدد من المشاريع. وكنت مسؤولاً عن تنفيذ البرامج الخاصة بالقسم. ومن بين المشاريع التي عملت عليها: العدالة بين الجنسين والإسلام، وتغير المناخ، وتأثير البطالة بين الشباب في فلسطين. لقد استمتعت تمامًا بالعمل في هذه المشاريع وتمكنت من استخدام بعض المهارات والمعرفة التي اكتسبتها من الماجستير وفي نفس الوقت تطوير مهارات جديدة. لقد أتيحت لي الفرصة للعمل مع أقسام مختلفة بالإضافة إلى المكاتب الميدانية، مما أثرى فهمي لثقافة المنظمة مع تطوير شراكات مع مجموعة واسعة من الأشخاص. يوفر التدريب فرصة فريدة لبدء مهنة في القطاع الإنساني بينما يمنحك أيضًا مساحة للنمو على المستوى الشخصي. لقد أقدر تمامًا الطبيعة الترحيبية للزملاء الذين جعلوني أشعر وكأنني جزء من أسرة الإغاثة الإسلامية.